Translations:The Pantheon of Tayma’/2/ar: Difference between revisions

From Arabian Paganism
Jump to navigation Jump to search
No edit summary
No edit summary
Line 1: Line 1:
النقش يدون كيف إله جديد، صلم هجم، أتى به الكاهن صلم-شزب إلى تيماء، الذي قدم وقفًا للمعبد الجديد، وأسس كهنوتًا وراثيًا. على أحد جوانب اللوح الحجري، الإله صلم هجم مصور بمظهر آشوري، و تحته كاهن يقف أمام مذبح. إسم الكاهن صلم-شزب و الذي يعني (صلم قد أنجى) أو (صلم أنجاني)، و هو إسم آرامي. إسم والد الكاهن پيتوسيري، اسم مصري و يعني (الذي أعطاه أوسيري). تيماء كانت على مفترق طرق القوافل بين مصر و الرافدين مما جعلها محطة لكل المسافرين المارين بها. وبالتالي، مثل مدن الواحات والقوافل الأخرى مثل تدمر ، كانت تيماء ذات طابع عالمي. هذا لا يعني بالضرورة أن والده كان مصريًا. لأن الأسماء لا تشير دائمًا إلى العرق، فنحن نعلم أن الآراميين في مصر أعطوا أطفالهم أسماء مصرية وفي العصر اليوناني-الروماني كان العرب في مصر يفعلون ذلك أيضًا.
النقش يدون كيف إله جديد، صلم هجم، أتى به الكاهن صلم-شزب إلى تيماء، الذي قدم وقفًا للمعبد الجديد، وأسس كهنوتًا وراثيًا. على [//1.bp.blogspot.com/-JvpzYVT392M/UmBsWk15N9I/AAAAAAAAA7Y/3WeZ5K2V6dY/s1600/3.png أحد جوانب اللوح الحجري] نرى الإله صلم هجم مصوّر بمظهر آشوري، و تحته كاهن يقف أمام مذبح. إسم الكاهن صلم-شزب و الذي يعني (صلم قد أنجى) أو (صلم أنجاني)، و هو إسم آرامي. أما إسم والده (پيتوسيري) فهو اسم مصري و يعني (الذي أعطاه أوسيري). تيماء كانت على مفترق طرق القوافل بين مصر و الرافدين مما جعلها محطة لكل المسافرين المارين بها. وبالتالي، مثل مدن الواحات والقوافل الأخرى مثل تدمر ، كانت تيماء ذات طابع عالمي. هذا لا يعني بالضرورة أن والده كان مصريًا. لأن الأسماء لا تشير دائمًا إلى العرق، فنحن نعلم أن الآراميين في مصر أعطوا أطفالهم أسماء مصرية وفي العصر اليوناني-الروماني كان العرب في مصر يفعلون ذلك أيضًا.

Revision as of 17:27, 17 November 2022

Information about message (contribute)
This message has no documentation. If you know where or how this message is used, you can help other translators by adding documentation to this message.
Message definition (The Pantheon of Tayma’)
The inscription records how a new deity, Ṣalm of Hajam, was introduced into Tayma by the priest Ṣalm-shezeb, who further provided an endowment for the new temple, and founded a hereditary priesthood. On one side of the [//1.bp.blogspot.com/-JvpzYVT392M/UmBsWk15N9I/AAAAAAAAA7Y/3WeZ5K2V6dY/s1600/3.png stone] the god Ṣalm of Hajam is represented in Assyrian fashion, and below him a priest stands before an altar. The name of the priest, Ṣalm-shezeb, means ”(the God) Ṣalm has saved” or ”Ṣalm saves (me)," an Aramaic name. The name of the priest's father is Egyptian, Pet-Osiri meaning "he whom Osiris gave." Tayma was at the crossroads for the caravans going to Egypt or Mesopotamia which made it an obligatory stop for travelers. And thus, like other oasis-caravan cities such as Palmyra, Tayma had a cosmopolitan character. Though this doesn't necessarily mean that his father was Egyptian as names don't always indicate ethnicity. We know that in Egypt Aramaeans gave their children Egyptian names and in the Greco-Roman period [//www.academia.edu/78441684/The_Arabs Arabs] in Egypt would do this as well.

النقش يدون كيف إله جديد، صلم هجم، أتى به الكاهن صلم-شزب إلى تيماء، الذي قدم وقفًا للمعبد الجديد، وأسس كهنوتًا وراثيًا. على أحد جوانب اللوح الحجري نرى الإله صلم هجم مصوّر بمظهر آشوري، و تحته كاهن يقف أمام مذبح. إسم الكاهن صلم-شزب و الذي يعني (صلم قد أنجى) أو (صلم أنجاني)، و هو إسم آرامي. أما إسم والده (پيتوسيري) فهو اسم مصري و يعني (الذي أعطاه أوسيري). تيماء كانت على مفترق طرق القوافل بين مصر و الرافدين مما جعلها محطة لكل المسافرين المارين بها. وبالتالي، مثل مدن الواحات والقوافل الأخرى مثل تدمر ، كانت تيماء ذات طابع عالمي. هذا لا يعني بالضرورة أن والده كان مصريًا. لأن الأسماء لا تشير دائمًا إلى العرق، فنحن نعلم أن الآراميين في مصر أعطوا أطفالهم أسماء مصرية وفي العصر اليوناني-الروماني كان العرب في مصر يفعلون ذلك أيضًا.